المواضيع الأكثر نشاطاً
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
زهرة الياسمين | ||||
اسير الفجر | ||||
الساهر | ||||
دموووع | ||||
ابن الجنوب | ||||
خليفه احمد البدور | ||||
عاشقة الجنوب | ||||
سوار الاقصى | ||||
امل الغد | ||||
neo2011 |
المواضيع الأخيرة
» سجل حضورك اليومي بالصلاة على النبيمن طرف ابن الجنوب 23/04/21, 10:49 am
» تعلم البرمجة كما في شركات البرمجة
من طرف Khadmat 01/05/14, 10:37 pm
» الدموووع سيد الموقف
من طرف اسير الفجر 21/04/14, 04:56 am
» الا يامصعب الفرقي وروحي من يواسيـــها
من طرف اسير الفجر 07/03/14, 11:52 pm
» حبايب مهما تفارقنا حبايب
من طرف اسير الفجر 07/03/14, 11:37 pm
» لا تَحسَبي أني أُحبُّكِ مثلما تتصوَّرينَ
من طرف اسير الفجر 07/03/14, 11:31 pm
» نصيحة محـــــــب
من طرف اسير الفجر 07/03/14, 11:27 pm
» اعتذر منكم جميعا
من طرف دموووع 28/02/14, 06:13 am
» احبكم
من طرف دموووع 27/02/14, 07:53 am
» لاول مره باللغة العربية خدمة القصص الصوتية ( اقرالي )
من طرف ابن الجنوب 13/12/13, 10:14 pm
» طآلب جديد معكم يبي ترحييب حاااار يالله
من طرف zaid.al-3abdi 28/11/13, 09:20 pm
» ســــألت القلـــــب يوما
من طرف اسير الفجر 19/11/13, 05:25 am
» اجلط مين ما بدك بس اضغط و شوف ...(رهيب)
من طرف سوار الاقصى 10/11/13, 05:33 am
» ثقل ميزانك معنا
من طرف اسير الفجر 09/11/13, 04:12 am
» طالبة ماستر من السعودية
من طرف ابن الجنوب 07/11/13, 06:14 am
مواضيع مماثلة
دخول
اقرأ القصة هذه وتعلم تقوى الله كيف تكون
صفحة 1 من اصل 1
اقرأ القصة هذه وتعلم تقوى الله كيف تكون
اقرأ هذه القصة وتعلم كيف تكون التقوى
!!
!
ذكر أن شابا فيه تقى وفيه غفلة، طلب العلم عند أحد
المشايخ،حتى إذا أصاب معه حظاً قال الشيخ له ولرفقائه
:لا تكونوا عالة على الناس فإن العالم الذي يمد يده إلى
أبناء الدنيا لا يكون فيه خير، فليذهب كل واحد منكم
وليشتغل بالصنعة التي كان أبوه يشتغل بها، وليتق الله
فيها، وذهب الشاب إلى أمه فقال لها: ما هي الصنعة التي
كان والدي يشتغل بها؟
فاضطربت المرأة وقالت:أبوك قد ذهب إلى رحمة الله فما
بالك وللصنعة التي كان يشتغل بها؟ فألح عليها، وهي تتملص
منه حتى اضطرها إلى الكلام . أخبرته وهي كارهة أنه كان
لصاً.
فقال لها إن الشيخ أمرنا أن يشتغل كل بصنعة والده ويتقي
الله فيها.. قالت الأم ويحك في السرقة تقوى؟ وكان في
الولد غفلة وحمق، فقال لها هكذا قال الشيخ .
وذهب وسأل وتسقط الأخبار حتى عرف كيف يسرق اللصوص،
فأعد عدة السرقة وصلى العشاء وانتظر حتى نام الناس،وخرج
ليشتغل بصنعة أبيه كما قال الشيخ،فبدأ بدار جاره وهم أن
يدخلها.
ثم ذكر أن الشيخ أوصاه بالتقوى وليس من التقوى إيذاء
الجار ، فتخطى هذه الدار ومر بأخرى فقال لنفسه:هذه دار
أيتام،والله حذر من أكل مال اليتيم، ومازال يمشي حتى وصل
الى دار تاجر غني ليس فيه حرس ويعلم الناس أن لديه أموال
تزيد عن حاجته فقال: هاهنا . وعالج الباب بالمفاتيح التي
أعدها ففتح ودخل فوجد دارا واسعة وغرفا كثيرة، فجال
فيها حتى اهتدى إلى مكان المال، ففتح الصندوق فوجد من
الذهب و الفضة فهم بأخذه ثم قال:لا لقد أمرنا الشيخ
بالتقوى،ولعل هذا التاجر لم يؤد زكاة أمواله ، لنخرج
الزكاة أولا ً!!
وأخذ الدفاتر وأشعل فانوساً صغيراً جاء به معه، وراح
يراجع الدفاتر ويحسب، وكان ماهراً في الحساب، خبيراً
بإمساك الدفاتر، فأحصى الأموال وحسب زكاتها، فنحى مقدار
الزكاة جانباً، واستغرق في الحساب حتى مضت ساعات فنظر
فإذا هو الفجر فقال تقوى الله تقضي بالصلاة أولاً.
فخرج الى صحن الدار فتوضأ من البركة، وأقام الصلاة، فسمع
رب البيت ورأى فنظر عجباً فانوساً مضيئاً!! ورأى صندوق
أمواله مفتوحاً،ورجلاً يقيم الصلاة، فقالت له امرأته :
ما هذا؟؟ قال: والله لا أدري ، ونزل إليه فقال: ويلك من
أنت وما هذا؟ قال اللص: الصلاة أولاً ثم الكلام ! وهيا
توضأ وصلي بنا فإن الإمامة لصاحب الدار، فخاف صاحب الدار
أن يكون معه سلاح، ففعل ما أمره والله أعلم كيف صلى!
فلما قضيت الصلاة قال له خبرني من أنت وما شأنك؟ قال: لص
قال: وما تصنع بدفاتري؟ قال: أحسب الزكاة التي لم تخرجها
من ست سنين، وقد حسبتها وفرزتها لتضعها في مصارفها،فكاد
الرجل يجن من العجب فقال له: ويلك ما خبرك هل أنت مجنون؟
فخبره خبره كله، فلما سمعه التاجر ورأى ضبط حسابه، وصدق
كلامه،وفائدة زكاة أمواله.
ذهب إلى زوجته فكلمها.وكان له بنت ،ثم رجع إليه فقال
له: ما رأيك لو زوجتك ابنتي وجعلتك كاتباً وحاسباً عندي؟
وأسكنتك أنت وأمك في داري؟ ثم جعلتك شريكي؟
قال : أقبل .. واصبح الصباح،فدعا المأذون بالشهود وعقد
العقد .
ما أصاب عبداً هم ولا حزنٌ فقال اللهم إني عبدك ابن عبدك
ابن أَمَتَك، ناصيتي بيدك، ماضٍ في حكمك، عدلٌ في قضاؤك،
اسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو
علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك،أن
تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي ،
إلا أذهب الله همه وغمه، وأبدله مكانه فرحاً.
قالوا: يا رسول الله أفلا نتعلمهن؟ قال: بلى، ينبغى لمن
سمعهن أن يتعلمهن
!!
!
ذكر أن شابا فيه تقى وفيه غفلة، طلب العلم عند أحد
المشايخ،حتى إذا أصاب معه حظاً قال الشيخ له ولرفقائه
:لا تكونوا عالة على الناس فإن العالم الذي يمد يده إلى
أبناء الدنيا لا يكون فيه خير، فليذهب كل واحد منكم
وليشتغل بالصنعة التي كان أبوه يشتغل بها، وليتق الله
فيها، وذهب الشاب إلى أمه فقال لها: ما هي الصنعة التي
كان والدي يشتغل بها؟
فاضطربت المرأة وقالت:أبوك قد ذهب إلى رحمة الله فما
بالك وللصنعة التي كان يشتغل بها؟ فألح عليها، وهي تتملص
منه حتى اضطرها إلى الكلام . أخبرته وهي كارهة أنه كان
لصاً.
فقال لها إن الشيخ أمرنا أن يشتغل كل بصنعة والده ويتقي
الله فيها.. قالت الأم ويحك في السرقة تقوى؟ وكان في
الولد غفلة وحمق، فقال لها هكذا قال الشيخ .
وذهب وسأل وتسقط الأخبار حتى عرف كيف يسرق اللصوص،
فأعد عدة السرقة وصلى العشاء وانتظر حتى نام الناس،وخرج
ليشتغل بصنعة أبيه كما قال الشيخ،فبدأ بدار جاره وهم أن
يدخلها.
ثم ذكر أن الشيخ أوصاه بالتقوى وليس من التقوى إيذاء
الجار ، فتخطى هذه الدار ومر بأخرى فقال لنفسه:هذه دار
أيتام،والله حذر من أكل مال اليتيم، ومازال يمشي حتى وصل
الى دار تاجر غني ليس فيه حرس ويعلم الناس أن لديه أموال
تزيد عن حاجته فقال: هاهنا . وعالج الباب بالمفاتيح التي
أعدها ففتح ودخل فوجد دارا واسعة وغرفا كثيرة، فجال
فيها حتى اهتدى إلى مكان المال، ففتح الصندوق فوجد من
الذهب و الفضة فهم بأخذه ثم قال:لا لقد أمرنا الشيخ
بالتقوى،ولعل هذا التاجر لم يؤد زكاة أمواله ، لنخرج
الزكاة أولا ً!!
وأخذ الدفاتر وأشعل فانوساً صغيراً جاء به معه، وراح
يراجع الدفاتر ويحسب، وكان ماهراً في الحساب، خبيراً
بإمساك الدفاتر، فأحصى الأموال وحسب زكاتها، فنحى مقدار
الزكاة جانباً، واستغرق في الحساب حتى مضت ساعات فنظر
فإذا هو الفجر فقال تقوى الله تقضي بالصلاة أولاً.
فخرج الى صحن الدار فتوضأ من البركة، وأقام الصلاة، فسمع
رب البيت ورأى فنظر عجباً فانوساً مضيئاً!! ورأى صندوق
أمواله مفتوحاً،ورجلاً يقيم الصلاة، فقالت له امرأته :
ما هذا؟؟ قال: والله لا أدري ، ونزل إليه فقال: ويلك من
أنت وما هذا؟ قال اللص: الصلاة أولاً ثم الكلام ! وهيا
توضأ وصلي بنا فإن الإمامة لصاحب الدار، فخاف صاحب الدار
أن يكون معه سلاح، ففعل ما أمره والله أعلم كيف صلى!
فلما قضيت الصلاة قال له خبرني من أنت وما شأنك؟ قال: لص
قال: وما تصنع بدفاتري؟ قال: أحسب الزكاة التي لم تخرجها
من ست سنين، وقد حسبتها وفرزتها لتضعها في مصارفها،فكاد
الرجل يجن من العجب فقال له: ويلك ما خبرك هل أنت مجنون؟
فخبره خبره كله، فلما سمعه التاجر ورأى ضبط حسابه، وصدق
كلامه،وفائدة زكاة أمواله.
ذهب إلى زوجته فكلمها.وكان له بنت ،ثم رجع إليه فقال
له: ما رأيك لو زوجتك ابنتي وجعلتك كاتباً وحاسباً عندي؟
وأسكنتك أنت وأمك في داري؟ ثم جعلتك شريكي؟
قال : أقبل .. واصبح الصباح،فدعا المأذون بالشهود وعقد
العقد .
ما أصاب عبداً هم ولا حزنٌ فقال اللهم إني عبدك ابن عبدك
ابن أَمَتَك، ناصيتي بيدك، ماضٍ في حكمك، عدلٌ في قضاؤك،
اسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو
علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك،أن
تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي ،
إلا أذهب الله همه وغمه، وأبدله مكانه فرحاً.
قالوا: يا رسول الله أفلا نتعلمهن؟ قال: بلى، ينبغى لمن
سمعهن أن يتعلمهن
اسير الفجر- عضو متالق
-
عدد الرسائل : 1207
العمر : 34
التخصص : تربية رياضية
السنة الدراسيه : خريج
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 27/09/2008
نقاط : 7820
البروفيل الشخصي
اوراق شخصيه: 1
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى