المواضيع الأكثر نشاطاً
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
زهرة الياسمين | ||||
اسير الفجر | ||||
الساهر | ||||
دموووع | ||||
ابن الجنوب | ||||
خليفه احمد البدور | ||||
عاشقة الجنوب | ||||
سوار الاقصى | ||||
امل الغد | ||||
neo2011 |
المواضيع الأخيرة
» سجل حضورك اليومي بالصلاة على النبيمن طرف ابن الجنوب 23/04/21, 10:49 am
» تعلم البرمجة كما في شركات البرمجة
من طرف Khadmat 01/05/14, 10:37 pm
» الدموووع سيد الموقف
من طرف اسير الفجر 21/04/14, 04:56 am
» الا يامصعب الفرقي وروحي من يواسيـــها
من طرف اسير الفجر 07/03/14, 11:52 pm
» حبايب مهما تفارقنا حبايب
من طرف اسير الفجر 07/03/14, 11:37 pm
» لا تَحسَبي أني أُحبُّكِ مثلما تتصوَّرينَ
من طرف اسير الفجر 07/03/14, 11:31 pm
» نصيحة محـــــــب
من طرف اسير الفجر 07/03/14, 11:27 pm
» اعتذر منكم جميعا
من طرف دموووع 28/02/14, 06:13 am
» احبكم
من طرف دموووع 27/02/14, 07:53 am
» لاول مره باللغة العربية خدمة القصص الصوتية ( اقرالي )
من طرف ابن الجنوب 13/12/13, 10:14 pm
» طآلب جديد معكم يبي ترحييب حاااار يالله
من طرف zaid.al-3abdi 28/11/13, 09:20 pm
» ســــألت القلـــــب يوما
من طرف اسير الفجر 19/11/13, 05:25 am
» اجلط مين ما بدك بس اضغط و شوف ...(رهيب)
من طرف سوار الاقصى 10/11/13, 05:33 am
» ثقل ميزانك معنا
من طرف اسير الفجر 09/11/13, 04:12 am
» طالبة ماستر من السعودية
من طرف ابن الجنوب 07/11/13, 06:14 am
دخول
لماذا نحس بالجوع
صفحة 1 من اصل 1
لماذا نحس بالجوع
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
الاحساس
بالجوع رسالة أو إشارة يرسلها الجسم إلى الدماغ. مضمون الرسالة هو أن نسبة
المواد الغذائية قد انخفضت في الدم. فكيف يحصل ذلك؟
لا بد لجسم الإنسان وأجسام الكائنات الحية من أن تحافظ على حالة تسمى "التوازن الأيضي".
والأيض هو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما ودثورها, وبخاصة التغيرات الكيميائية
في الخلايا الحية لتي بها تؤمَّن الطاقة الضرورية للعمليات والنشاطات الحيوية التي بها تمثَّل المواد
الجديدة للتعويض عن المندثر منها. وباختصار يعني ذلك التوازن بين الوقود الداخل إلى الجسم والوقود
المستهلك. ومتى اختلّ هذا التوازن نحس بالعطش أو الجوع أو الشهية.
في الدماغ مركز للجوع, وعمله يشبه عمل الكابح (الفرامل) بالنسبة للمعدة والأمعاء. فعندما يكون الدم
قد حصل على حصته المعتادة من المواد المغذية يوقف مركز الجوع نشاط المعدة والأمعاء.
وعندما تنخفض نسبة الأغذية عن الحد الذي اعتاد عليه الجسم تعود المعدة والأمعاء إلى النشاط. لذلك
نسمع المعدة تقرقر حين نجوع.
والجوع لا علاقة له بخواء المعدة. فمثلا عندما يصاب شخص ما بالحمى لا يحس بالجوع ولو كانت
معدته فارغة. آنذاك يستخدم جسمه ما ادخره من احتياطي البروتين.
عندما يجوع الإنسان فعلا يأكل أي شيء. والشهية هي التي تتحكم بنوع الطعام بحيث يتناول الإنسان
المواد التي يحتاج إليها جسمه.
المدة التي يستطيع الكائن الحي أن ينقطع فيها عن الطعام تتوقف على نوع عمليات الأيض في جسمه! فكيف؟
فالحيوانات ذات الدم الحار تجري عندها عمليات الأيض بسرعة ولذلك تستهلك بسرعة ما تناولته من الغذاء.
أما
حيوانات الدم البارد فالأيض عندها أبطأ ولذلك لا تجوع بالسرعة نفسها.
وبالإجمال.. كلما كان حيوان الدم الحار صغيرا ونشيطا كان أسرع في استنفاد
مخزونه الغذائي.
زهرة الياسمين- مشرفة
-
عدد الرسائل : 1923
العمر : 34
المزاج : رايق
التخصص : اللغة العربية سنه ثانيه
السنة الدراسيه : الاولى
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 31/01/2009
نقاط : 9408
البروفيل الشخصي
اوراق شخصيه: 1
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى