المواضيع الأكثر نشاطاً
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
زهرة الياسمين | ||||
اسير الفجر | ||||
الساهر | ||||
دموووع | ||||
ابن الجنوب | ||||
خليفه احمد البدور | ||||
عاشقة الجنوب | ||||
سوار الاقصى | ||||
امل الغد | ||||
neo2011 |
المواضيع الأخيرة
» سجل حضورك اليومي بالصلاة على النبيمن طرف ابن الجنوب 23/04/21, 10:49 am
» تعلم البرمجة كما في شركات البرمجة
من طرف Khadmat 01/05/14, 10:37 pm
» الدموووع سيد الموقف
من طرف اسير الفجر 21/04/14, 04:56 am
» الا يامصعب الفرقي وروحي من يواسيـــها
من طرف اسير الفجر 07/03/14, 11:52 pm
» حبايب مهما تفارقنا حبايب
من طرف اسير الفجر 07/03/14, 11:37 pm
» لا تَحسَبي أني أُحبُّكِ مثلما تتصوَّرينَ
من طرف اسير الفجر 07/03/14, 11:31 pm
» نصيحة محـــــــب
من طرف اسير الفجر 07/03/14, 11:27 pm
» اعتذر منكم جميعا
من طرف دموووع 28/02/14, 06:13 am
» احبكم
من طرف دموووع 27/02/14, 07:53 am
» لاول مره باللغة العربية خدمة القصص الصوتية ( اقرالي )
من طرف ابن الجنوب 13/12/13, 10:14 pm
» طآلب جديد معكم يبي ترحييب حاااار يالله
من طرف zaid.al-3abdi 28/11/13, 09:20 pm
» ســــألت القلـــــب يوما
من طرف اسير الفجر 19/11/13, 05:25 am
» اجلط مين ما بدك بس اضغط و شوف ...(رهيب)
من طرف سوار الاقصى 10/11/13, 05:33 am
» ثقل ميزانك معنا
من طرف اسير الفجر 09/11/13, 04:12 am
» طالبة ماستر من السعودية
من طرف ابن الجنوب 07/11/13, 06:14 am
مواضيع مماثلة
دخول
ذكرى في يوم ماطر
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ذكرى في يوم ماطر
ذكرى في يوم ماطر
صباحٌ بالاسم فقط ..... تلك السماء الملبدة بالغيوم تمطرني ذكريات لسنوات العمر
وذلك البخار الذي يتصاعد من فمي ليرسم الآهات على حبات المطر.....
تلك الغيوم المتغضنة السوداء ما هي إلا تلك الهموم التي كانت جاثمة على صدري والآن حان الوقت لولادتها من خلف أضلعي منبئة للعالم عن مدى احتمال الإنسان في ذلك السجن الصغير....
خلف تلك الأضلع الرفيعة التي قد تشـّبعت بالحزن .......
أبداً ... لا أريد أن أشعركم بالاكتئاب ..... كلا ليست كل ذكرياتي حزينة .... هناك ذكريات الطفلة في هذه الأمطار ..
تلك الصغيرة التي تشع براءة بجدائلها العسلية تتراقص تحت الأمطار العذبة و نسائم الجو الباردة الشقية التي تهب تحت فستانها القصير الوردي الذي تدور به برقة ....
لا يشغل ذلك البال الصغير غير تبللهِ بدموع سمانا........
تتساقط فوق وجنتيها اللتان تشعـّان براءة و حمرة الفرحة والبهجة تكسو ذلك الوجه الأبيض الصغير الذي يدل صفائهُ على صفاء قلبها....
ملاك......... نعم كنتُ ملاك .... ولكن َّ دنيانا حبست ذلك الملاك تحت أقبية القلب المنسية ..
كلا .. سأجد ذكرى مفرحة أخرى بعيداً عن الحزن:::::::
آآآآآآآآآآآآه تذكرت .... الأعيـــــاد .......
قضيتُ طفولتي بأعيادٍ ماطرة ..... معلنة ً الخير الذي يهبنا الله إياه ...
أتذكر أن كل عيد فطرٍ نبدأه بأول يوم تكسونا الأمطار ....
تلك الحـلـــَّة التي تكتسي بها السماء في كلِ عيـدٍ لتفرح معنــا و تهبـنـا هدايــاهــا ...
والآن مـــــا عاد العيـدُ عيداً .... هو العيد و لكني لم أعـــــد أفرح بهِ كما السابق .....
لم أعـــد طفلـــةً تفرحها شرائط ملـــونة و فســـاتين جديدة ..... ولم أعــد تلك الطفــلــة التي تتقافز هنا و هناك يقبلها هذا و يحتضنها ذاك ...
أصبحت كشجرة في وسط بحيرة . كثرة المياه ستقتلها و هي عطشى.....
أصبحت كالبئر عند زخات المطر قد يزداد !!!
يزداد ذلك السواد في داخله ....... ولا تسمع إلا تلك الآهات العميقة و المخنوقة إثر سقوط قطرات المطر داخلـــه
دواخلي باتت آبـــار ..... آبــــار مشتاقة لشاربيها .......
تبغي العطاء,,,,,, و لكن يقتلها الجـفـــاء !!!...
يــال هذا المطر .... مع كل قطرة و بعد كل إرتطامة لها على رأسي تحيي بتكسرها آلاف الومضات يضيق حتى البال من عرضها كلها!,!,!,
الآن أقف صورة كئيبة لتلك الطفلة اللاهية ..... نفس المكان !,!, نفس المطر !,!,
ولكن لستُ نفس الشخص..
كانت تتراقص ها هنــا فـرحاً ... وأنا أنتـفـض هنا ألـمـاً...
كانت تطلـق صيحات النشوة ... وأنا أزفر آهات الخلوة....
كانت تـَـشـّعُ من عينيها ألوان البهجة و الأمل ....
وأنــا الآن تتراقص في عينيّ أمــواج اليـأس و الحرمــان.....
كانت أكـبــر هـمـومـهـا كـراسة و فستان و صديــقة قـد تغضب إن رفضت معها أن تلعب ...
و أنــا الآن أصغر همومي المكسب.
و حياة ٍ ملئ بالتعب ......
وأكـبــرها خوفــي من غضب من أرهبْ ...
خــوفي تـقـصـيري في المذهــب ....
ياااااااه باليتها تصـحـو بداخلي و تمحو كل ما يُتـعِب ..
تمحي سنينـــاً سـَجـَنـتـُها خلف أسوار المُـعـَذّب ...
مـــا أقســاك يــا مـطـر و مــا أحبـّكَ على قلبي ؟!؟!؟!...
أرأيت ... حزني و فـرحي و في تذكرهِ كنتّ مسبب ذكرى في يوم ماطر
[center][center]
[size=21]
صباحٌ بالاسم فقط ..... تلك السماء الملبدة بالغيوم تمطرني ذكريات لسنوات العمر
وذلك البخار الذي يتصاعد من فمي ليرسم الآهات على حبات المطر.....
تلك الغيوم المتغضنة السوداء ما هي إلا تلك الهموم التي كانت جاثمة على صدري والآن حان الوقت لولادتها من خلف أضلعي منبئة للعالم عن مدى احتمال الإنسان في ذلك السجن الصغير....
خلف تلك الأضلع الرفيعة التي قد تشـّبعت بالحزن .......
أبداً ... لا أريد أن أشعركم بالاكتئاب ..... كلا ليست كل ذكرياتي حزينة .... هناك ذكريات الطفلة في هذه الأمطار ..
تلك الصغيرة التي تشع براءة بجدائلها العسلية تتراقص تحت الأمطار العذبة و نسائم الجو الباردة الشقية التي تهب تحت فستانها القصير الوردي الذي تدور به برقة ....
لا يشغل ذلك البال الصغير غير تبللهِ بدموع سمانا........
تتساقط فوق وجنتيها اللتان تشعـّان براءة و حمرة الفرحة والبهجة تكسو ذلك الوجه الأبيض الصغير الذي يدل صفائهُ على صفاء قلبها....
ملاك......... نعم كنتُ ملاك .... ولكن َّ دنيانا حبست ذلك الملاك تحت أقبية القلب المنسية ..
كلا .. سأجد ذكرى مفرحة أخرى بعيداً عن الحزن:::::::
آآآآآآآآآآآآه تذكرت .... الأعيـــــاد .......
قضيتُ طفولتي بأعيادٍ ماطرة ..... معلنة ً الخير الذي يهبنا الله إياه ...
أتذكر أن كل عيد فطرٍ نبدأه بأول يوم تكسونا الأمطار ....
تلك الحـلـــَّة التي تكتسي بها السماء في كلِ عيـدٍ لتفرح معنــا و تهبـنـا هدايــاهــا ...
والآن مـــــا عاد العيـدُ عيداً .... هو العيد و لكني لم أعـــــد أفرح بهِ كما السابق .....
لم أعـــد طفلـــةً تفرحها شرائط ملـــونة و فســـاتين جديدة ..... ولم أعــد تلك الطفــلــة التي تتقافز هنا و هناك يقبلها هذا و يحتضنها ذاك ...
أصبحت كشجرة في وسط بحيرة . كثرة المياه ستقتلها و هي عطشى.....
أصبحت كالبئر عند زخات المطر قد يزداد !!!
يزداد ذلك السواد في داخله ....... ولا تسمع إلا تلك الآهات العميقة و المخنوقة إثر سقوط قطرات المطر داخلـــه
دواخلي باتت آبـــار ..... آبــــار مشتاقة لشاربيها .......
تبغي العطاء,,,,,, و لكن يقتلها الجـفـــاء !!!...
يــال هذا المطر .... مع كل قطرة و بعد كل إرتطامة لها على رأسي تحيي بتكسرها آلاف الومضات يضيق حتى البال من عرضها كلها!,!,!,
الآن أقف صورة كئيبة لتلك الطفلة اللاهية ..... نفس المكان !,!, نفس المطر !,!,
ولكن لستُ نفس الشخص..
كانت تتراقص ها هنــا فـرحاً ... وأنا أنتـفـض هنا ألـمـاً...
كانت تطلـق صيحات النشوة ... وأنا أزفر آهات الخلوة....
كانت تـَـشـّعُ من عينيها ألوان البهجة و الأمل ....
وأنــا الآن تتراقص في عينيّ أمــواج اليـأس و الحرمــان.....
كانت أكـبــر هـمـومـهـا كـراسة و فستان و صديــقة قـد تغضب إن رفضت معها أن تلعب ...
و أنــا الآن أصغر همومي المكسب.
و حياة ٍ ملئ بالتعب ......
وأكـبــرها خوفــي من غضب من أرهبْ ...
خــوفي تـقـصـيري في المذهــب ....
ياااااااه باليتها تصـحـو بداخلي و تمحو كل ما يُتـعِب ..
تمحي سنينـــاً سـَجـَنـتـُها خلف أسوار المُـعـَذّب ...
مـــا أقســاك يــا مـطـر و مــا أحبـّكَ على قلبي ؟!؟!؟!...
أرأيت ... حزني و فـرحي و في تذكرهِ كنتّ مسبب ذكرى في يوم ماطر
[center][size=21][center]
[size=21]
صباحٌ بالاسم فقط ..... تلك السماء الملبدة بالغيوم تمطرني ذكريات لسنوات العمر
وذلك البخار الذي يتصاعد من فمي ليرسم الآهات على حبات المطر.....
تلك الغيوم المتغضنة السوداء ما هي إلا تلك الهموم التي كانت جاثمة على صدري والآن حان الوقت لولادتها من خلف أضلعي منبئة للعالم عن مدى احتمال الإنسان في ذلك السجن الصغير....
خلف تلك الأضلع الرفيعة التي قد تشـّبعت بالحزن .......
أبداً ... لا أريد أن أشعركم بالاكتئاب ..... كلا ليست كل ذكرياتي حزينة .... هناك ذكريات الطفلة في هذه الأمطار ..
تلك الصغيرة التي تشع براءة بجدائلها العسلية تتراقص تحت الأمطار العذبة و نسائم الجو الباردة الشقية التي تهب تحت فستانها القصير الوردي الذي تدور به برقة ....
لا يشغل ذلك البال الصغير غير تبللهِ بدموع سمانا........
تتساقط فوق وجنتيها اللتان تشعـّان براءة و حمرة الفرحة والبهجة تكسو ذلك الوجه الأبيض الصغير الذي يدل صفائهُ على صفاء قلبها....
ملاك......... نعم كنتُ ملاك .... ولكن َّ دنيانا حبست ذلك الملاك تحت أقبية القلب المنسية ..
كلا .. سأجد ذكرى مفرحة أخرى بعيداً عن الحزن:::::::
آآآآآآآآآآآآه تذكرت .... الأعيـــــاد .......
قضيتُ طفولتي بأعيادٍ ماطرة ..... معلنة ً الخير الذي يهبنا الله إياه ...
أتذكر أن كل عيد فطرٍ نبدأه بأول يوم تكسونا الأمطار ....
تلك الحـلـــَّة التي تكتسي بها السماء في كلِ عيـدٍ لتفرح معنــا و تهبـنـا هدايــاهــا ...
والآن مـــــا عاد العيـدُ عيداً .... هو العيد و لكني لم أعـــــد أفرح بهِ كما السابق .....
لم أعـــد طفلـــةً تفرحها شرائط ملـــونة و فســـاتين جديدة ..... ولم أعــد تلك الطفــلــة التي تتقافز هنا و هناك يقبلها هذا و يحتضنها ذاك ...
أصبحت كشجرة في وسط بحيرة . كثرة المياه ستقتلها و هي عطشى.....
أصبحت كالبئر عند زخات المطر قد يزداد !!!
يزداد ذلك السواد في داخله ....... ولا تسمع إلا تلك الآهات العميقة و المخنوقة إثر سقوط قطرات المطر داخلـــه
دواخلي باتت آبـــار ..... آبــــار مشتاقة لشاربيها .......
تبغي العطاء,,,,,, و لكن يقتلها الجـفـــاء !!!...
يــال هذا المطر .... مع كل قطرة و بعد كل إرتطامة لها على رأسي تحيي بتكسرها آلاف الومضات يضيق حتى البال من عرضها كلها!,!,!,
الآن أقف صورة كئيبة لتلك الطفلة اللاهية ..... نفس المكان !,!, نفس المطر !,!,
ولكن لستُ نفس الشخص..
كانت تتراقص ها هنــا فـرحاً ... وأنا أنتـفـض هنا ألـمـاً...
كانت تطلـق صيحات النشوة ... وأنا أزفر آهات الخلوة....
كانت تـَـشـّعُ من عينيها ألوان البهجة و الأمل ....
وأنــا الآن تتراقص في عينيّ أمــواج اليـأس و الحرمــان.....
كانت أكـبــر هـمـومـهـا كـراسة و فستان و صديــقة قـد تغضب إن رفضت معها أن تلعب ...
و أنــا الآن أصغر همومي المكسب.
و حياة ٍ ملئ بالتعب ......
وأكـبــرها خوفــي من غضب من أرهبْ ...
خــوفي تـقـصـيري في المذهــب ....
ياااااااه باليتها تصـحـو بداخلي و تمحو كل ما يُتـعِب ..
تمحي سنينـــاً سـَجـَنـتـُها خلف أسوار المُـعـَذّب ...
مـــا أقســاك يــا مـطـر و مــا أحبـّكَ على قلبي ؟!؟!؟!...
أرأيت ... حزني و فـرحي و في تذكرهِ كنتّ مسبب ذكرى في يوم ماطر
[center][size=21][center]
[size=21]
صباحٌ بالاسم فقط ..... تلك السماء الملبدة بالغيوم تمطرني ذكريات لسنوات العمر
وذلك البخار الذي يتصاعد من فمي ليرسم الآهات على حبات المطر.....
تلك الغيوم المتغضنة السوداء ما هي إلا تلك الهموم التي كانت جاثمة على صدري والآن حان الوقت لولادتها من خلف أضلعي منبئة للعالم عن مدى احتمال الإنسان في ذلك السجن الصغير....
خلف تلك الأضلع الرفيعة التي قد تشـّبعت بالحزن .......
أبداً ... لا أريد أن أشعركم بالاكتئاب ..... كلا ليست كل ذكرياتي حزينة .... هناك ذكريات الطفلة في هذه الأمطار ..
تلك الصغيرة التي تشع براءة بجدائلها العسلية تتراقص تحت الأمطار العذبة و نسائم الجو الباردة الشقية التي تهب تحت فستانها القصير الوردي الذي تدور به برقة ....
لا يشغل ذلك البال الصغير غير تبللهِ بدموع سمانا........
تتساقط فوق وجنتيها اللتان تشعـّان براءة و حمرة الفرحة والبهجة تكسو ذلك الوجه الأبيض الصغير الذي يدل صفائهُ على صفاء قلبها....
ملاك......... نعم كنتُ ملاك .... ولكن َّ دنيانا حبست ذلك الملاك تحت أقبية القلب المنسية ..
كلا .. سأجد ذكرى مفرحة أخرى بعيداً عن الحزن:::::::
آآآآآآآآآآآآه تذكرت .... الأعيـــــاد .......
قضيتُ طفولتي بأعيادٍ ماطرة ..... معلنة ً الخير الذي يهبنا الله إياه ...
أتذكر أن كل عيد فطرٍ نبدأه بأول يوم تكسونا الأمطار ....
تلك الحـلـــَّة التي تكتسي بها السماء في كلِ عيـدٍ لتفرح معنــا و تهبـنـا هدايــاهــا ...
والآن مـــــا عاد العيـدُ عيداً .... هو العيد و لكني لم أعـــــد أفرح بهِ كما السابق .....
لم أعـــد طفلـــةً تفرحها شرائط ملـــونة و فســـاتين جديدة ..... ولم أعــد تلك الطفــلــة التي تتقافز هنا و هناك يقبلها هذا و يحتضنها ذاك ...
أصبحت كشجرة في وسط بحيرة . كثرة المياه ستقتلها و هي عطشى.....
أصبحت كالبئر عند زخات المطر قد يزداد !!!
يزداد ذلك السواد في داخله ....... ولا تسمع إلا تلك الآهات العميقة و المخنوقة إثر سقوط قطرات المطر داخلـــه
دواخلي باتت آبـــار ..... آبــــار مشتاقة لشاربيها .......
تبغي العطاء,,,,,, و لكن يقتلها الجـفـــاء !!!...
يــال هذا المطر .... مع كل قطرة و بعد كل إرتطامة لها على رأسي تحيي بتكسرها آلاف الومضات يضيق حتى البال من عرضها كلها!,!,!,
الآن أقف صورة كئيبة لتلك الطفلة اللاهية ..... نفس المكان !,!, نفس المطر !,!,
ولكن لستُ نفس الشخص..
كانت تتراقص ها هنــا فـرحاً ... وأنا أنتـفـض هنا ألـمـاً...
كانت تطلـق صيحات النشوة ... وأنا أزفر آهات الخلوة....
كانت تـَـشـّعُ من عينيها ألوان البهجة و الأمل ....
وأنــا الآن تتراقص في عينيّ أمــواج اليـأس و الحرمــان.....
كانت أكـبــر هـمـومـهـا كـراسة و فستان و صديــقة قـد تغضب إن رفضت معها أن تلعب ...
و أنــا الآن أصغر همومي المكسب.
و حياة ٍ ملئ بالتعب ......
وأكـبــرها خوفــي من غضب من أرهبْ ...
خــوفي تـقـصـيري في المذهــب ....
ياااااااه باليتها تصـحـو بداخلي و تمحو كل ما يُتـعِب ..
تمحي سنينـــاً سـَجـَنـتـُها خلف أسوار المُـعـَذّب ...
مـــا أقســاك يــا مـطـر و مــا أحبـّكَ على قلبي ؟!؟!؟!...
أرأيت ... حزني و فـرحي و في تذكرهِ كنتّ مسبب[/size][/center]
[/size][/center]
[/size][/center]
[/size][/center]
[/size][/center]
[/center]
صباحٌ بالاسم فقط ..... تلك السماء الملبدة بالغيوم تمطرني ذكريات لسنوات العمر
وذلك البخار الذي يتصاعد من فمي ليرسم الآهات على حبات المطر.....
تلك الغيوم المتغضنة السوداء ما هي إلا تلك الهموم التي كانت جاثمة على صدري والآن حان الوقت لولادتها من خلف أضلعي منبئة للعالم عن مدى احتمال الإنسان في ذلك السجن الصغير....
خلف تلك الأضلع الرفيعة التي قد تشـّبعت بالحزن .......
أبداً ... لا أريد أن أشعركم بالاكتئاب ..... كلا ليست كل ذكرياتي حزينة .... هناك ذكريات الطفلة في هذه الأمطار ..
تلك الصغيرة التي تشع براءة بجدائلها العسلية تتراقص تحت الأمطار العذبة و نسائم الجو الباردة الشقية التي تهب تحت فستانها القصير الوردي الذي تدور به برقة ....
لا يشغل ذلك البال الصغير غير تبللهِ بدموع سمانا........
تتساقط فوق وجنتيها اللتان تشعـّان براءة و حمرة الفرحة والبهجة تكسو ذلك الوجه الأبيض الصغير الذي يدل صفائهُ على صفاء قلبها....
ملاك......... نعم كنتُ ملاك .... ولكن َّ دنيانا حبست ذلك الملاك تحت أقبية القلب المنسية ..
كلا .. سأجد ذكرى مفرحة أخرى بعيداً عن الحزن:::::::
آآآآآآآآآآآآه تذكرت .... الأعيـــــاد .......
قضيتُ طفولتي بأعيادٍ ماطرة ..... معلنة ً الخير الذي يهبنا الله إياه ...
أتذكر أن كل عيد فطرٍ نبدأه بأول يوم تكسونا الأمطار ....
تلك الحـلـــَّة التي تكتسي بها السماء في كلِ عيـدٍ لتفرح معنــا و تهبـنـا هدايــاهــا ...
والآن مـــــا عاد العيـدُ عيداً .... هو العيد و لكني لم أعـــــد أفرح بهِ كما السابق .....
لم أعـــد طفلـــةً تفرحها شرائط ملـــونة و فســـاتين جديدة ..... ولم أعــد تلك الطفــلــة التي تتقافز هنا و هناك يقبلها هذا و يحتضنها ذاك ...
أصبحت كشجرة في وسط بحيرة . كثرة المياه ستقتلها و هي عطشى.....
أصبحت كالبئر عند زخات المطر قد يزداد !!!
يزداد ذلك السواد في داخله ....... ولا تسمع إلا تلك الآهات العميقة و المخنوقة إثر سقوط قطرات المطر داخلـــه
دواخلي باتت آبـــار ..... آبــــار مشتاقة لشاربيها .......
تبغي العطاء,,,,,, و لكن يقتلها الجـفـــاء !!!...
يــال هذا المطر .... مع كل قطرة و بعد كل إرتطامة لها على رأسي تحيي بتكسرها آلاف الومضات يضيق حتى البال من عرضها كلها!,!,!,
الآن أقف صورة كئيبة لتلك الطفلة اللاهية ..... نفس المكان !,!, نفس المطر !,!,
ولكن لستُ نفس الشخص..
كانت تتراقص ها هنــا فـرحاً ... وأنا أنتـفـض هنا ألـمـاً...
كانت تطلـق صيحات النشوة ... وأنا أزفر آهات الخلوة....
كانت تـَـشـّعُ من عينيها ألوان البهجة و الأمل ....
وأنــا الآن تتراقص في عينيّ أمــواج اليـأس و الحرمــان.....
كانت أكـبــر هـمـومـهـا كـراسة و فستان و صديــقة قـد تغضب إن رفضت معها أن تلعب ...
و أنــا الآن أصغر همومي المكسب.
و حياة ٍ ملئ بالتعب ......
وأكـبــرها خوفــي من غضب من أرهبْ ...
خــوفي تـقـصـيري في المذهــب ....
ياااااااه باليتها تصـحـو بداخلي و تمحو كل ما يُتـعِب ..
تمحي سنينـــاً سـَجـَنـتـُها خلف أسوار المُـعـَذّب ...
مـــا أقســاك يــا مـطـر و مــا أحبـّكَ على قلبي ؟!؟!؟!...
أرأيت ... حزني و فـرحي و في تذكرهِ كنتّ مسبب ذكرى في يوم ماطر
[center][center]
[size=21]
صباحٌ بالاسم فقط ..... تلك السماء الملبدة بالغيوم تمطرني ذكريات لسنوات العمر
وذلك البخار الذي يتصاعد من فمي ليرسم الآهات على حبات المطر.....
تلك الغيوم المتغضنة السوداء ما هي إلا تلك الهموم التي كانت جاثمة على صدري والآن حان الوقت لولادتها من خلف أضلعي منبئة للعالم عن مدى احتمال الإنسان في ذلك السجن الصغير....
خلف تلك الأضلع الرفيعة التي قد تشـّبعت بالحزن .......
أبداً ... لا أريد أن أشعركم بالاكتئاب ..... كلا ليست كل ذكرياتي حزينة .... هناك ذكريات الطفلة في هذه الأمطار ..
تلك الصغيرة التي تشع براءة بجدائلها العسلية تتراقص تحت الأمطار العذبة و نسائم الجو الباردة الشقية التي تهب تحت فستانها القصير الوردي الذي تدور به برقة ....
لا يشغل ذلك البال الصغير غير تبللهِ بدموع سمانا........
تتساقط فوق وجنتيها اللتان تشعـّان براءة و حمرة الفرحة والبهجة تكسو ذلك الوجه الأبيض الصغير الذي يدل صفائهُ على صفاء قلبها....
ملاك......... نعم كنتُ ملاك .... ولكن َّ دنيانا حبست ذلك الملاك تحت أقبية القلب المنسية ..
كلا .. سأجد ذكرى مفرحة أخرى بعيداً عن الحزن:::::::
آآآآآآآآآآآآه تذكرت .... الأعيـــــاد .......
قضيتُ طفولتي بأعيادٍ ماطرة ..... معلنة ً الخير الذي يهبنا الله إياه ...
أتذكر أن كل عيد فطرٍ نبدأه بأول يوم تكسونا الأمطار ....
تلك الحـلـــَّة التي تكتسي بها السماء في كلِ عيـدٍ لتفرح معنــا و تهبـنـا هدايــاهــا ...
والآن مـــــا عاد العيـدُ عيداً .... هو العيد و لكني لم أعـــــد أفرح بهِ كما السابق .....
لم أعـــد طفلـــةً تفرحها شرائط ملـــونة و فســـاتين جديدة ..... ولم أعــد تلك الطفــلــة التي تتقافز هنا و هناك يقبلها هذا و يحتضنها ذاك ...
أصبحت كشجرة في وسط بحيرة . كثرة المياه ستقتلها و هي عطشى.....
أصبحت كالبئر عند زخات المطر قد يزداد !!!
يزداد ذلك السواد في داخله ....... ولا تسمع إلا تلك الآهات العميقة و المخنوقة إثر سقوط قطرات المطر داخلـــه
دواخلي باتت آبـــار ..... آبــــار مشتاقة لشاربيها .......
تبغي العطاء,,,,,, و لكن يقتلها الجـفـــاء !!!...
يــال هذا المطر .... مع كل قطرة و بعد كل إرتطامة لها على رأسي تحيي بتكسرها آلاف الومضات يضيق حتى البال من عرضها كلها!,!,!,
الآن أقف صورة كئيبة لتلك الطفلة اللاهية ..... نفس المكان !,!, نفس المطر !,!,
ولكن لستُ نفس الشخص..
كانت تتراقص ها هنــا فـرحاً ... وأنا أنتـفـض هنا ألـمـاً...
كانت تطلـق صيحات النشوة ... وأنا أزفر آهات الخلوة....
كانت تـَـشـّعُ من عينيها ألوان البهجة و الأمل ....
وأنــا الآن تتراقص في عينيّ أمــواج اليـأس و الحرمــان.....
كانت أكـبــر هـمـومـهـا كـراسة و فستان و صديــقة قـد تغضب إن رفضت معها أن تلعب ...
و أنــا الآن أصغر همومي المكسب.
و حياة ٍ ملئ بالتعب ......
وأكـبــرها خوفــي من غضب من أرهبْ ...
خــوفي تـقـصـيري في المذهــب ....
ياااااااه باليتها تصـحـو بداخلي و تمحو كل ما يُتـعِب ..
تمحي سنينـــاً سـَجـَنـتـُها خلف أسوار المُـعـَذّب ...
مـــا أقســاك يــا مـطـر و مــا أحبـّكَ على قلبي ؟!؟!؟!...
أرأيت ... حزني و فـرحي و في تذكرهِ كنتّ مسبب ذكرى في يوم ماطر
[center][size=21][center]
[size=21]
صباحٌ بالاسم فقط ..... تلك السماء الملبدة بالغيوم تمطرني ذكريات لسنوات العمر
وذلك البخار الذي يتصاعد من فمي ليرسم الآهات على حبات المطر.....
تلك الغيوم المتغضنة السوداء ما هي إلا تلك الهموم التي كانت جاثمة على صدري والآن حان الوقت لولادتها من خلف أضلعي منبئة للعالم عن مدى احتمال الإنسان في ذلك السجن الصغير....
خلف تلك الأضلع الرفيعة التي قد تشـّبعت بالحزن .......
أبداً ... لا أريد أن أشعركم بالاكتئاب ..... كلا ليست كل ذكرياتي حزينة .... هناك ذكريات الطفلة في هذه الأمطار ..
تلك الصغيرة التي تشع براءة بجدائلها العسلية تتراقص تحت الأمطار العذبة و نسائم الجو الباردة الشقية التي تهب تحت فستانها القصير الوردي الذي تدور به برقة ....
لا يشغل ذلك البال الصغير غير تبللهِ بدموع سمانا........
تتساقط فوق وجنتيها اللتان تشعـّان براءة و حمرة الفرحة والبهجة تكسو ذلك الوجه الأبيض الصغير الذي يدل صفائهُ على صفاء قلبها....
ملاك......... نعم كنتُ ملاك .... ولكن َّ دنيانا حبست ذلك الملاك تحت أقبية القلب المنسية ..
كلا .. سأجد ذكرى مفرحة أخرى بعيداً عن الحزن:::::::
آآآآآآآآآآآآه تذكرت .... الأعيـــــاد .......
قضيتُ طفولتي بأعيادٍ ماطرة ..... معلنة ً الخير الذي يهبنا الله إياه ...
أتذكر أن كل عيد فطرٍ نبدأه بأول يوم تكسونا الأمطار ....
تلك الحـلـــَّة التي تكتسي بها السماء في كلِ عيـدٍ لتفرح معنــا و تهبـنـا هدايــاهــا ...
والآن مـــــا عاد العيـدُ عيداً .... هو العيد و لكني لم أعـــــد أفرح بهِ كما السابق .....
لم أعـــد طفلـــةً تفرحها شرائط ملـــونة و فســـاتين جديدة ..... ولم أعــد تلك الطفــلــة التي تتقافز هنا و هناك يقبلها هذا و يحتضنها ذاك ...
أصبحت كشجرة في وسط بحيرة . كثرة المياه ستقتلها و هي عطشى.....
أصبحت كالبئر عند زخات المطر قد يزداد !!!
يزداد ذلك السواد في داخله ....... ولا تسمع إلا تلك الآهات العميقة و المخنوقة إثر سقوط قطرات المطر داخلـــه
دواخلي باتت آبـــار ..... آبــــار مشتاقة لشاربيها .......
تبغي العطاء,,,,,, و لكن يقتلها الجـفـــاء !!!...
يــال هذا المطر .... مع كل قطرة و بعد كل إرتطامة لها على رأسي تحيي بتكسرها آلاف الومضات يضيق حتى البال من عرضها كلها!,!,!,
الآن أقف صورة كئيبة لتلك الطفلة اللاهية ..... نفس المكان !,!, نفس المطر !,!,
ولكن لستُ نفس الشخص..
كانت تتراقص ها هنــا فـرحاً ... وأنا أنتـفـض هنا ألـمـاً...
كانت تطلـق صيحات النشوة ... وأنا أزفر آهات الخلوة....
كانت تـَـشـّعُ من عينيها ألوان البهجة و الأمل ....
وأنــا الآن تتراقص في عينيّ أمــواج اليـأس و الحرمــان.....
كانت أكـبــر هـمـومـهـا كـراسة و فستان و صديــقة قـد تغضب إن رفضت معها أن تلعب ...
و أنــا الآن أصغر همومي المكسب.
و حياة ٍ ملئ بالتعب ......
وأكـبــرها خوفــي من غضب من أرهبْ ...
خــوفي تـقـصـيري في المذهــب ....
ياااااااه باليتها تصـحـو بداخلي و تمحو كل ما يُتـعِب ..
تمحي سنينـــاً سـَجـَنـتـُها خلف أسوار المُـعـَذّب ...
مـــا أقســاك يــا مـطـر و مــا أحبـّكَ على قلبي ؟!؟!؟!...
أرأيت ... حزني و فـرحي و في تذكرهِ كنتّ مسبب ذكرى في يوم ماطر
[center][size=21][center]
[size=21]
صباحٌ بالاسم فقط ..... تلك السماء الملبدة بالغيوم تمطرني ذكريات لسنوات العمر
وذلك البخار الذي يتصاعد من فمي ليرسم الآهات على حبات المطر.....
تلك الغيوم المتغضنة السوداء ما هي إلا تلك الهموم التي كانت جاثمة على صدري والآن حان الوقت لولادتها من خلف أضلعي منبئة للعالم عن مدى احتمال الإنسان في ذلك السجن الصغير....
خلف تلك الأضلع الرفيعة التي قد تشـّبعت بالحزن .......
أبداً ... لا أريد أن أشعركم بالاكتئاب ..... كلا ليست كل ذكرياتي حزينة .... هناك ذكريات الطفلة في هذه الأمطار ..
تلك الصغيرة التي تشع براءة بجدائلها العسلية تتراقص تحت الأمطار العذبة و نسائم الجو الباردة الشقية التي تهب تحت فستانها القصير الوردي الذي تدور به برقة ....
لا يشغل ذلك البال الصغير غير تبللهِ بدموع سمانا........
تتساقط فوق وجنتيها اللتان تشعـّان براءة و حمرة الفرحة والبهجة تكسو ذلك الوجه الأبيض الصغير الذي يدل صفائهُ على صفاء قلبها....
ملاك......... نعم كنتُ ملاك .... ولكن َّ دنيانا حبست ذلك الملاك تحت أقبية القلب المنسية ..
كلا .. سأجد ذكرى مفرحة أخرى بعيداً عن الحزن:::::::
آآآآآآآآآآآآه تذكرت .... الأعيـــــاد .......
قضيتُ طفولتي بأعيادٍ ماطرة ..... معلنة ً الخير الذي يهبنا الله إياه ...
أتذكر أن كل عيد فطرٍ نبدأه بأول يوم تكسونا الأمطار ....
تلك الحـلـــَّة التي تكتسي بها السماء في كلِ عيـدٍ لتفرح معنــا و تهبـنـا هدايــاهــا ...
والآن مـــــا عاد العيـدُ عيداً .... هو العيد و لكني لم أعـــــد أفرح بهِ كما السابق .....
لم أعـــد طفلـــةً تفرحها شرائط ملـــونة و فســـاتين جديدة ..... ولم أعــد تلك الطفــلــة التي تتقافز هنا و هناك يقبلها هذا و يحتضنها ذاك ...
أصبحت كشجرة في وسط بحيرة . كثرة المياه ستقتلها و هي عطشى.....
أصبحت كالبئر عند زخات المطر قد يزداد !!!
يزداد ذلك السواد في داخله ....... ولا تسمع إلا تلك الآهات العميقة و المخنوقة إثر سقوط قطرات المطر داخلـــه
دواخلي باتت آبـــار ..... آبــــار مشتاقة لشاربيها .......
تبغي العطاء,,,,,, و لكن يقتلها الجـفـــاء !!!...
يــال هذا المطر .... مع كل قطرة و بعد كل إرتطامة لها على رأسي تحيي بتكسرها آلاف الومضات يضيق حتى البال من عرضها كلها!,!,!,
الآن أقف صورة كئيبة لتلك الطفلة اللاهية ..... نفس المكان !,!, نفس المطر !,!,
ولكن لستُ نفس الشخص..
كانت تتراقص ها هنــا فـرحاً ... وأنا أنتـفـض هنا ألـمـاً...
كانت تطلـق صيحات النشوة ... وأنا أزفر آهات الخلوة....
كانت تـَـشـّعُ من عينيها ألوان البهجة و الأمل ....
وأنــا الآن تتراقص في عينيّ أمــواج اليـأس و الحرمــان.....
كانت أكـبــر هـمـومـهـا كـراسة و فستان و صديــقة قـد تغضب إن رفضت معها أن تلعب ...
و أنــا الآن أصغر همومي المكسب.
و حياة ٍ ملئ بالتعب ......
وأكـبــرها خوفــي من غضب من أرهبْ ...
خــوفي تـقـصـيري في المذهــب ....
ياااااااه باليتها تصـحـو بداخلي و تمحو كل ما يُتـعِب ..
تمحي سنينـــاً سـَجـَنـتـُها خلف أسوار المُـعـَذّب ...
مـــا أقســاك يــا مـطـر و مــا أحبـّكَ على قلبي ؟!؟!؟!...
أرأيت ... حزني و فـرحي و في تذكرهِ كنتّ مسبب
[/size][/center]
[/size][/center]
[/size][/center]
[/size][/center]
[/center]
زهرة الياسمين- مشرفة
-
عدد الرسائل : 1923
العمر : 34
المزاج : رايق
التخصص : اللغة العربية سنه ثانيه
السنة الدراسيه : الاولى
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 31/01/2009
نقاط : 9222
البروفيل الشخصي
اوراق شخصيه: 1
رد: ذكرى في يوم ماطر
راح المطر وراحت الشتوية
دموووع- عضو متالق
- عدد الرسائل : 1029
العمل/الترفيه : _
المزاج : حزين
السنة الدراسيه : طول عمري بتعلم
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 27/09/2008
نقاط : 7677
البروفيل الشخصي
اوراق شخصيه: 1
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى