بليز جاوبوني

بلييييييز بتمنى من الكل انو يجاوب بصراحة..............

انا قرات موضوع تقوى الهجر وحابة نتناقش عليه...................

ليش الشب او البنت بحبو

انا بعرف انو المشاعر ما بنقدر نسيطر عليها لكن بعتقد انو بامكانة انو نسيطر على حالنا وما نوقع بشي غلط وبراي انو الحب اكبر غلط وهو ضعف بالانسان

وكمان اللي بحكو انهم بحبو هم ناقصهم شي معين بالبيت او اي شي وبحاولو يملو الفراغ

وطبعا هاد راي مجرد راي وبتمنى انو الكل يحكي رايو وتقبلو احترامي وما حد يزعل اذا كلام ما عجبو ويحكيلي انو كلام غلط ويفهمني بشو انا غلطانة ماشي
تحياتي عاشقة الجنوب

الحب في نضري قوة داخليه في الانسان يمكن السيطرة عليه توثير في المحبوب حب الحبيب
وهاذا القوة اذا اشتدت يتحول الحب الى............... غيرة
ولكن الحب في الدين الاسلامي يقوم عاى اسس وقواعد يلزم اي شخص في العمل بها
وليس كل علاقة تعني الحب او كل اعجاب المعنى منه حب
يجب علينا ان نحكم عقولنا في رجوعنا الي ديننا وعقيدتنا وعادتنا ومجتمعنا الذي نعيش فيه .

نسال الله العفو والعافية
:اتاب: :اتاب: احبكم في الله

الحب انها ليست كلمة تقال في كل مرة التقينا فيها وتحدثنا يها ليس شعور يبدا لفترة وينتهي في النسيان

الحب بحر عضيم له قدرة السحر فهو الوحيد الذي يقدر عاى ان يغير المر حلوا والشقاء فرح وسعادة
ولكن هاذا البحر بها بحرين كثر وبه اسماك كثيرة من الصعب ان تختار السفينة او تختار السمكة :اتاب:

في الحقيقة هذا الموضوع جدير بالإهتمام وأشكرك ياأستاذة عاشقة الجنوب على هذا الموضوع وعلى هذه الصراحة المتناهية وبرأيي الشخصي أن الحب المبني على علاقات مشبوهة هو حب وهم وفي الغالب فإن النوع من هذا الحب لايتم ولا ينجح لأنه مابني على باطل فهو باطل ..!
و لست أنا الذي قال ذلك ، وإنّما هم أهل الحبّ أنفسهم الذين جربوه واكتووا بناره وعذابه ، هم الذين قالوا ذلك ، وإليك شيئاً من أقوالهم واعترافاتهم

تقول إحدى الفتيات والتي وقعت ضحية لحب زائف :

(أنا فتاة في التاسعة والعشرين من عمري ، تعرفت على شاب أثناء دراستي الجامعية ! كانت الظروف! كلها تدعونها لكي نكون معاً رغم أنّه ليس من بلدي ، تفاهمنا منذ الوهلة الأولى ، ومع مرور الأيام توطدت العلاقة بحيث أصبحنا لا نطيق فراقاً ! ، وبعد انتهاء الدراسة عاد إلى بلده ، وعدت إلى أسرتي ، واستمر اتصالنا عبر الهاتف والرسائل ، ووعدني بأنه سيأتي لطلب يدي عندما يحصل على عمل ، وبالطبع وعدته بالانتظار. لم أفكر أبداً بالتخلي عنه رغم توفر فرص كثيرة لبدء حياة جديدة مع آخر
عندما حصل على عمل اتصل بي ليخبرني أنه آت لطلب يدي ، وفاتحت أهلي بالموضوع , وأنا خائفة من رفضهم ، ولكنهم لم يرفضوا ! ... سألني أبي فقط إن كان أحد من أهله سيأتي معه ، ولمّا سألته عن ذلك تغير صوته ، وقال : إنه قادم في زيارة مبدئية ... شيء ما بداخلي أقنعني بأنه لم يكن صادقاً .. وأتي بالفعل ، وليته لم يأت، لأنه عاد إلى بلده وانقطعت اتصالاته ، وكلّما اتصلت به تهرب منّي ، إلى أن كتبت له خطاباً ، وطلبت منه تفسيراً ، وجاءني الردّ الذي صدمني ، قال: ((لم أعد أحبك ، ولا أعرف كيف تغيّر شعوري نحوك ، ولذلك أريد إنهاء العلاقة ))
أدركت كم كنت مغفلة وساذجة لأنني تعلقت بالوهم ستّ سنوات ... ماذا أقول لأهلي ؟ أشعر بوحدة قاتلة ، وليست لدي رغبة في عمل أي شيء ... ) إلى آخر ما ذكرت ... فتأملوا قولها :((تعلقت بالوهم ست سنين )) فهو الشاهد

وتقول أخرى :(( إنني فتاة في العشرين ، لم أكن أؤمن بشيء اسمه الحبّ – وما زلت – ولا أثق مطلقاً بأي شاب ، بل كثيراً ما كنت أنصح صديقاتي وأحذرهن من فخاخ الحبّ الزائف الذي لم أستطع أن أمنع نفسي من الوقوع فيه ... نعم ، وقعت فيه ..
كان ذلك في مكان عام.. شاب يلاحقني بنظراته، ويحاول أن يعطيني رقم هاتفه، فخفق قلبي له بشدة وشعرت بانجذاب إليه ! وأنه الفارس الذي ارتسمت صورته في خيالي ورأيته في أحلامي ... وكأنه قد لاحظ مدى خجلي وتردّدي ، فأعطى الرقم لصديقتي ، وأخذته منها والدنيا لا تكاد تسعني ، واتصلت به ، وتعارفنا! وتحدثنا طويلاً !.. فكان مهذّباً جداً ، وكنت صريحة وصادقة معه ...

وشيئاً فشيئاً صارحني بحبه ! ، وطلب مني الخروج معه ... رفضت في البداية ، وأفهمته أني لست مستعدة لفقد ثقة أهلي ، والتنازل عن مبادئي وأخلاقي التي تمنعني من تجاوز الحدود التي رسمتها لنفسي .. لكنه استطاع إقناعي ، ويبدو أن الحبّ أعماني فلم أميّز الصحّ من الخطأ .. وخرجت معه فكانت المرّة الأولى في حياتي ، وصارحته برأيي فيه وفي أمثاله من الشباب ، فلم يعجبه كلامي ، وسخر مني ، بل اتهمني بتمثيل دور الفتاة الشريفة ، وأشبعني تجريحاً وكان اللقاء الأول والأخير فقد قررت التضحية بحبّي من أجل كرامتي ، ولكنه احتفظ بكتاب يتضمن أشعاراً ومذكرات لي كتبتها بخطي ، ووقعتها باسمي ، وقد رفض إعادتها لي ... )
وتقول ثالثة في خاطرة لها :
(( الأحلام تبقى أمامي ، والأوهام تنبت في قلبي ، والكلمات التي اخترتها لا تُكتب ، لكنها توجد في فكري وأحاسيسي ، حكاية فيها كل المعاناة التي أعيشها اليوم ، منذ أن افتقدت الثقة ، ومنذ أن أصبح الحبّ [وهماً ومأساةأهرب منها أو أتجاهلها ... الحبّ – يا حبيبتي – لا يعترف بالحذر أو الخوف منه ، فإما أن تطرق أبواب الحبّ وتوهم نفسك أنك تحبّ ، وإما أن تهرب منه أو تتجاهله ... )ففي هذه العبارات تصريح واضح بأن هذا الحب ما هو إلا وهم ومأساة

اشكرك احبك يا كرك انا طرحت الموضوع لاني دائما ما بصادف حد الا وهاي نهايتو ليش ما بنتعلم من اغلاط غيرنا واصحو احنا مسلمين ودينا بيرفض هاي العلاقات لانها في الاخر ستودي الي كارثة وكتير سمعنا عن القتل اللي بسير دفاع عن الشرف بتمنى انو الكل يوعى ويدير بالو على حالو والله يحفظكم اختكم بالله عاشقة الجنوب